A Simple Key For الثلث الثاني من الحمل Unveiled
A Simple Key For الثلث الثاني من الحمل Unveiled
Blog Article
طرق المحافظة على الصحة الجيدة خلال الثلث الثالث من الحمل
قد يقوم الطبيب بقلب الجنين إذا كان في وضعية مقعدية، وذلك لتهيئته للولادة الطبيعية بعد عدة أسابيع.
يعتبر العديد من الحوامل أنّ الثلث الثاني من الحمل هو المرحلة الأكثر متعةً وراحةً في رحلة الحمل. إذ يكون غثيان الصباح قد توقّف في الغالب، كما لم يبدأ بعد الانزعاج الجسدي الناجم عن كبر حجم البطن والوزن الإضافي للجنين وصعوبة الحركة.
الذهاب للتسوق لملابس الحمل والأمومة. ستحتاجين إلى أن تكونين مرتاحًة لبقية فترة الحمل حيث أنك ستقومين بالكثير من الزيادة في الوزن.
الألياف: تساعد الألياف في علاج الإمساك الذي يمكن أن تعاني منه المرأة خلال الحمل، ويتوفر في الخضروات والفواكه بأنواعها، وخاصةً الفاصوليا البيضاء، والبروكلي، والأفوكادو.
تشكّل لحظات الاستعداد هذه أجمل الأوقات وأسعدها فاستمتعي بها قدر الإمكان.
يمكن أن تكون أي من هذه الأعراض علامة على وجود مشكلةِِ ما في حملك، لذا اتصل بطبيبك على الفور إذا واجهت الأعراض التالية:[١٣]
معالجة البواسير تنشأ البواسير، وهي عبارةٌ عن أوردة متوسعة في منطقة المستقيم، عادةً خلال فترة الحمل جرّاء ازدياد الضغط في هذه المنطقة. ونظرًا لطبيعة البواسير، وكونها تميل لأن تزداد سوءًا مع ازدياد حجم الطفل، فإن علاجها عند ملاحظة أول علامات الانزعاج من ظهورها يساعد على إبقائها تحت السيطرة لاحقًا.
ليس ذلك فحسب، بل قد يكون هناك بعض الأعراض الجديدة التي يجب عليك البحث عنها. وهنا عدد قليل منها:
هذا الشعور باضطراب ضربات القلب هو أحد الأعراض الطبيعية للحمل، ولكن يجب الحرص على إعلام الطبيب إن رافقه ضيق في التنفس وألم في الصدر.
الأطعمة الغنية بالحديد: يعد الحديد من أهم العناصر الغذائية في أشهر الحمل الأخيرة لتجنب فقر الدم الناتج عن نقص الحديد، ويتوفر في عدة أطعمة وأبرزها السبانخ.
تزعم بعض النساء أنهن أكثر حساسية للروائح المختلفة أثناء الحمل.
إلى جانب البروتين، من الضروري الإهتمام بتناول الخضروات الغنية بالمعادن والفيتامينات والألياف الهامة للحامل، ولذلك ينصح بعمل طبق السلطة يومياً وتناوله، على أن يشمل الخضروات التالية:
آلام رباط الرحم المستدير هناك احتمال بأن يكون الألم أو التشنج الذي تعانين منه في منطقة الفخذ ناتجًا عن آلام نور الإمارات رباط الرحم المستدير. فمع نمو الرحم، تُضطر الأربطة التي تثبته في مكانه في البطن لأن تتمدّد هي الأخرى، وقد يسبب لك هذا التمدد الألم.